بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد
لله رب العالمين، والصلاة، والسلام على
رسول الله، وبعد:
فإذا
هم المرء بأمر من الأمور، ترجحت عنده مصلحته، فالمشروع له:
- أن يستخير ربه،
بأن يصلي ركعتين بنية الاستخارة.
- ثم
يدعو بعد السلام، أو قبله، بالدعاء الوارد.
- ثم
يمضي لما استخار الله فيه، دون نظر لانشراح صدر، أو انقباض، أو انتظار رؤيا منامية.
وعلامة
الخيرة أنه:
- إن
كان خيرا، فإن الله يقدره وييسره.
- وإن
كان شرا، صرفه
الله عنه فقط.