بسم
الله الرحمن الرحيم
أرى وفقك
الله، أن تستمر في التأكيد لوالدك ببراءتك، وأن تذكر عموم أهل بيتك؛ من
إخوة وأخوات، وغيرهم، بالله، وتخوفهم من شؤم العاقبة في الدنيا والآخرة، وأن
تثق أن العاقبة للتقوى.كما يمكنك توسيط بعض من يحترمهم والدك من أعمام،
وأخوال، ومشايخ، لدفع التهمة عنك. أصلح الله حالكم.
كتبه: فضيلة الشيخ د. أحمد بن عبد الرحمن القاضي |