في صباح الثلاثاء الموافق: 19 رمضان 1441، تم إعلان أسماء الفائزات في مسابقة
المشير لشهر رمضان لعام 1441، بحضور فضيلة المشير العام، الشيخ الدكتور
أحمد بن عبدالرحمن القاضي، وفضيلة الشيخ سليمان بن عبد الله القرزعي، عضو
مجلس الإدارة، المشرف على المسابقة.
وقد تم إجراء المسابقة على كتيب (نداءات قرآنية ونبوية للمرأة المسلمة)، لفضيلة الشيخ،
أ.د. احمد القاضي، وتكونت من عشرين سؤالاً، يتم الإجابة عليها إلكترونياً، وخصصت للنساء فقط.
وامتدت المسابقة لمدة (15) يوماً، من : 1 رمضان إلى 15 رمضان 1441،
وبلغ عدد الزيارات لصفحة المسابقة على موقع مركز المشير (12144) زيارة، بينما بلغ عدد المشاركات
في المسابقة (1272) مشاركة من أكثر من (20) دولة حول العالم.
وتم إختيار أسماء الفائزات عن طريق القرعة العلنية الإلكترونية، وتم اختيار عدد (30) فائزة من المشاركات
في المسابقة، ومنحهم جوائز حسب الجدول المرفق أدناه.
وبلغت مجموع جوائز المسابقة (10000) ريال نقدية، مقدمة من أوقاف أسرة القاضي من عنيزة.
أقام المركز مساء يوم الأربعاء، الموافق: 25 جمادى الآخر 1441 هـ، منتداه الشهريتحت عنوان: (المهارات العشر لوقاية الفكر)، مع سعادة الدكتور م. جمال بن يوسف الهميلي،الخبير التربوي والدعوي، وخبير التدريب والتطوير.
بدأ فيه سعادة االدكتور الحديث عن كيفية تعلم المهارة من خلال أربعة خطوات، وهي التحفيز ( لماذا، وكيف؟)، التطبيق، التدقيق (التحري)، اكتساب المهارة.ثم انتقل سعادته إلى المهارات العشر لوقاية الفكر.
أقام المركز تكريماً لإحدى الأسر، أب وأبناءه الأربعة، من المحافظين على صلاة الجماعة في مسجد الحي الكائن به مقر المركز.
استقبلهم فيه المشرف العام على المركز، الشيخ الدكتور أحمد بن عبد الرحمن القاضي، ونائب المشرف العام، فضيلة الشيخ خالد
بن محمد القرعاوي.
ياتي ذلك في إطار تحقيق رؤية المركز في إعلاء القيم الإسلامية الكريمة، وتعزيز دوره في محيطه المجتمعي.
كنت شغوفاً وحريصاً على دخول تخصص هندسة الحاسوب منذ المرحلة الثانوية، وكنت أقرأ كثيراً عنه، ولكني حصلت على تخصص نظم المعلومات الإدارية في الجامعة، ونصحني أحد الأقارب بالاستمرار فيه وبأن الفرص المستقبلية في سوق العمل ستكون لخريجي هذا التخصص.
فكانت هذه النصيحة سبب لتعثري في الجامعة وما بعد الجامعة للأسف، وأمضيت سنتين اضافيتين في الجامعة محاولاً إكمال التخصص، والتخرج منه بأي معدل، وخلال تلك المدة حاولت الانتقال أكثر من سبع مرات لتخصصات وجامعات مختلفة لم أوفق فيها كلها..
تلك ثمانية أسباب، يمكن أن تتذرع بها الزوجة الموفقة، وتأسر بها قلب صاحبها، وربما لم يلتفت بعد ذلك إلى التفكير في التعدد، الذي تخشاه سائر النساء. كما أنها تحيل الحياة الزوجية إلى جنة وارفة الظلال، في هجير الحياة.
فإن (حسن التبعل) من خير صفات الزوجة الصالحة، ويعني حسن عشرتها لبعلها، وحسن تأتيها له، وتلطفها به، ومعرفتها بما يدخل عليه السرور وسعيها في تحصيله، ومعرفة ما يجلب له الكدر وتجنبها إياه.
سيقف كثير منا أمام طالبه مطلع العام ليدلي ببعض التوجيهات، وإليكم أهم
التوصيات والتوجيهات والتجارب للمجتمع التعليمي بشتى أطيافه:
أولأً: توصيات عامة للأستاذة في كافة المراحل التعليمية:
1 -التأكيد على أهمية الإخلاص لله تعالى، واحتساب الأجر من الله عز وجل؛
لاسيما في طلب العلم الشرعي وتعليمه، أستاذاً كان أو طالباً.
نتيجة للانشغالات الخاصة، واتساع رقعة البلد، نشأ نوع تباعد وقطيعة غير مقصودة بين طلبة العلم في البلد الواحد. وهذه بعض المقترحات الفعالة التي يمكن أن تسهم في تقوية أواصر المودة والقربى بين أبناء البلد الواحد، على مختلف طبقاتهم:
1. على طالب العلم استحضار فضل الصلة والزيارة وثوابهما الواردتان في النصوص الشرعية، والحرص على التواصي بهما، والإفادة من كتب السير والتراجم في معرفة حال السلف في ذلك.
باتت حملات الحج مطيَّة ملزمة لآمِّي المسجد الحرام، ووعاء يستوعب طبقات المجتمع، من مختلف المناطق، عبر البوابات الالكترونية. وقد نفع الله ببعضها نفعاً عظيماً؛ فجمعت للمشاركين فيها بين الخدمات المعيشية المتكاملة، والبرامج التعليمية، والوعظية المؤثرة. فالحج أكبر مَجْمع لأمة الإسلام في أصقاع المعمورة . وثمة أمل كبير في استغلال هذا الموسم المتجدد، الذي لا نظير له على هذه الأرض، لنفع المسلمين وتبليغ رسالة الإسلام.
وهذه بعض المقترحات للاستفادة من حملات الحج: